أعرب مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية ودول البحر الكاريبي، عن استنكاره ورفضه بشدة التصريحات الصادرة من وزارة الخارجية الكندية والسفارة الكندية في الرياض.
وأكد رئيس مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية الشيخ أحمد الصيفي أن التصريحات الكندية تضمنت ادعاءات غير صحيحة ومجافية للواقع، مشيرًا إلى أن هذه التصريحات تعد خروجًا عن الأعراف الدبلوماسية الدولية، وتدخلًا سافرًا وغير مقبول في الشؤون الداخلية للمملكة العربية السعودية.
وقال الصيفي: «إننا إذ ندين هذا الموقف غير المسؤول، فإننا نقف مع المملكة العربية السعودية صفًا واحدًا، رافضين التدخلات الخارجية في شؤون المملكة، وضد كل من يحاول المساس بسيادتها، ونعرب عن تضامننا الكامل في الإجراءات التي تتخذها المملكة لضمان أمنها واستقرارها، وحرصها الدائم على أن يتم ذلك في احترام لحقوق الإنسان وكرامته».
ودعا الله أن يديم على المملكة أمنها واستقرارها وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده لما يحب ويرضى.
وأكد رئيس مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية الشيخ أحمد الصيفي أن التصريحات الكندية تضمنت ادعاءات غير صحيحة ومجافية للواقع، مشيرًا إلى أن هذه التصريحات تعد خروجًا عن الأعراف الدبلوماسية الدولية، وتدخلًا سافرًا وغير مقبول في الشؤون الداخلية للمملكة العربية السعودية.
وقال الصيفي: «إننا إذ ندين هذا الموقف غير المسؤول، فإننا نقف مع المملكة العربية السعودية صفًا واحدًا، رافضين التدخلات الخارجية في شؤون المملكة، وضد كل من يحاول المساس بسيادتها، ونعرب عن تضامننا الكامل في الإجراءات التي تتخذها المملكة لضمان أمنها واستقرارها، وحرصها الدائم على أن يتم ذلك في احترام لحقوق الإنسان وكرامته».
ودعا الله أن يديم على المملكة أمنها واستقرارها وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده لما يحب ويرضى.